المبين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


يتناول مواضيع دينبة
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 في وعيد من قال في القرآن برأيه من غير علم و وعيد من أوتي القرآن فنسيه ولن يتعهده

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin



المساهمات : 629
تاريخ التسجيل : 03/03/2013

في وعيد من قال في القرآن برأيه من غير علم و وعيد من أوتي القرآن فنسيه ولن يتعهده  Empty
مُساهمةموضوع: في وعيد من قال في القرآن برأيه من غير علم و وعيد من أوتي القرآن فنسيه ولن يتعهده    في وعيد من قال في القرآن برأيه من غير علم و وعيد من أوتي القرآن فنسيه ولن يتعهده  Icon_minitimeالسبت يونيو 15, 2013 4:39 pm

[rtl]بسم الله الرحمن الرحيم [/rtl]

[rtl]في وعيد من قال في القرآن برأيه من غير علم و وعيد من أوتي القرآن فنسيه ولن يتعهده [/rtl]

[rtl]عن ابن عباس رضي الله عنه قال قال رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) من قال في القرآن بغير علم فيتبوأ مقعده من النار في رواية من قال في القرآن برأيه أخرجه الترمذي، وقال حديث حسن ( قوله فليتبوأ ) معناه فليتخذ له مباءة أي منزلا من النار [/rtl]

[rtl]عن جندب بن عبد الله قال رسول الله من قال في كتاب الله عز وجل برأيه فأصاب فقد أخطأ أخرجه أبو داود والترمذي[/rtl]

[rtl]وقال حديث غريب وسئل أبو بكر الصديق رضي الله عنه عن قوله تعالى وفاكهة وأبا فقال أي سماء تظلني وأي أرض تقلني إذا قلت في كتاب الله بغير علم قال العلماء النهي عن القول في القرآن بالرأي إنما ورد في حق من يتأول القرآن على مراد نفسه وما هو تابع هواه وهذا لا يخلو إما إن يكون عن علم أو لا فإن كان عن علم كمن يحتج ببعض آيات القرآن على تصحيح بدعته وهو يعلم أن المراد من الآية غير ذلك لكن غرضه أن يلبس على خصمه بما يقوى حجته على بدعته كما يستعمله الباطنية والخوارج وغيرهم من أهل البدع في المقاصد الفاسدة ليغروا بذلك الناس وإن كان القول في القرآن بغير علم لكن عن جهل وذلك بأن تكون الآية محتملة لوجوه فيفسرها بغير ما تحتمله من المعاني والوجوه فهذان القسمان مذمومان وكلاهما داخل في النهي والوعيد الوارد في ذلك فأما التأويل وهو صرف الآية على طريق الاستنباط إلى معنى يليق بها محتمل لما قبلها وما بعدها وغير مخالف للكتاب والسنة فقدر رخص فيه أهل العلم فإن الصحابة رضي الله عنهم وقد فسروا القرآن واختلفوا في تفسيره على وجوه ليس كل ما قالوه سمعوه من النبي ( صلى الله عليه وسلم ) ولكن على قدر ما فهموا من القرآن تكلموا وفي معانيه وقد دعا النبي ( صلى الله عليه وسلم ) لابن عباس فقال اللهم فقهه في الدين وعلمه التأويل فكان أكثر ما نقل عنه التفسير.[/rtl]

[rtl] [/rtl]

[rtl]( ق ) عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه قال قال رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) تعاهدوا هذا القرآن فو الذي نفس محمد بيده لهو أشد تفلتا من الإبل في عقلها ( ق )[/rtl]

[rtl]عن ابن عمر رضي الله عنهما أن رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) قال إنما مثل صاحب القرآن كمثل صاحب الإبل المعقلة إن تعاهدا عليها أمسكها وإن أطلقها ذهبت الإبل المعقلة التي حبست بالعقال وهذا مثل ضربه لصاحب القرآن ففيه الحث على نعاهده بكثرة التلاوة والتكرار لئلا ينسى (ق).[/rtl]

[rtl]عن عبد الله بن مسعود قال قال رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) بئسما لأحدكم أن يقول نسيت آية كيت وكيت بل هو نسى استذكروا القرآن فإنه أشد تفصيا من صدور الردجال من النعم من عقلها وفي رواية لا يقل أحدكم نسيت آية كذا وكذا بل هو نسى ( قوله بئسما لأحدكم ) أي بئست الحالة حالة من حفظ القرآن ثم غفل عنه حتى نسيه ( قوله لا يقل أحدكم نسيت آية كذا وكذا ) معناه إنما كره نسبة النسيان إلى النفس لأجل أن الله تعالى هو القدر للأشياء كلها وهو الذي أنساه إياه. وقيل أصل النسيان الترك فكره أن يقول تركت القرآن أو قصدت إلى نسيانه وقوله بل نسي هو بضم النون وتشديد السين وفتح الياء أي عوقب بالنسيان على ذنب صدر منه أو لسوء تعهده القرآن وقوله أشد تفصيا أي خروجا من صدور الرجال في معناه تفلتا من الإبل في عقلها أي تخلصا من العقال وهو الحبل الذي تربط به.[/rtl]

[rtl]عن سعد بن عبادة رضي الله عنه قال قال رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) ما من امرئ يقرأ ثم ينساه إلا لقى الله يوم القيامة أجذم أخرجه أبو داود الأجذم قيل هو مقطوع اليد ، وقيل هو مقطوع الحجة وقيل هو الذي به جذام.[/rtl]

[rtl]عن أنس بن مالك رضي الله عنه أن رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) قال عرضت على أجور لأمتى حتى القذاة يخرجها الرجال من المسجد وعرضت على ذنوب أمتي فلم أر فيها ذنبا أعظم من سورة من القرآن أو آية أوتيها رجل ثم نسيها أخرجه أبو داود والترمذي وقال حديث حسن غريب.[/rtl]

[rtl]( ق ) عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما أن رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) قال ' لا تسافروا بالقرآن إلى أرض العدو مخافة أن ينال بسوء أراد بالقرآنه المصحف فلا يجوز حمله إلى أرض العدو وهي بلاد الكفار للنهي الوارد فيه ولو كتب كتابا إليهم فيه آية من القرآن فلا بأس بذلك لأن النبي (صلى الله عليه وسلم ) كتب إلى هرقل ملك الروم قل يا أهل الكتاب تعالوا إلى كلمة سواء بيننا وبينكم عن عمران بن حصين أنه مر على رجل يقرأ ثم سأل فاسترجع ثم قال سمعت رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) يقول من قرأ القرآن فليسأل الله به فإنه سيجئ أقوام يقرءون القرآن يسألون به الناس أخرجه الترمذي.[/rtl]

[rtl]عن صهيب قال قال رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) ما آمن بالقرآن من استحل محارمه أخرجه الترمذي وقال ليس إسناده بالقوي.[/rtl]

[rtl] [/rtl]

[rtl]عن عقبة بن عامر قال سمعت رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) يقول الجاهر بالقرآن كالمسر بالصدقة أخرجه الترمذي وقال حديث حسن غريب.[/rtl]

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://almobine.yoo7.com
 
في وعيد من قال في القرآن برأيه من غير علم و وعيد من أوتي القرآن فنسيه ولن يتعهده
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
المبين :: الفئة الأولى :: المنتدى الأول-
انتقل الى: