المبين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


يتناول مواضيع دينبة
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 في فضل القرآن وتلاوته وتعليمه

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin



المساهمات : 629
تاريخ التسجيل : 03/03/2013

في فضل القرآن وتلاوته وتعليمه Empty
مُساهمةموضوع: في فضل القرآن وتلاوته وتعليمه   في فضل القرآن وتلاوته وتعليمه Icon_minitimeالسبت يونيو 15, 2013 4:34 pm

[rtl]في فضل القرآن وتلاوته وتعليمه [/rtl]
[rtl]عن زيد بن أرقم قال قام رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) يوما فينا إنما أنا بشر يوشك أن يأتيني رسول ربي فأجيب وإني تارك فيكم الثقلين أولهما كتاب الله فيه الهدى والنور فخذوا بكتاب الله واستمسكوا به فحث على كتاب الله ورغب فيه ثم قال وأهل بيتي أذكركم الله فيؤ أهل بيتي أذكركم الله في أهل بيتي زاد في رواية كتاب الله هو حبل الله من اتبعه كان على الهدى ومن تركه كان على ضلالة.[/rtl]
[rtl] وفي رواية الترمذي عنه قال رسول ( صلى الله عليه وسلم ) إني تارك فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعدي أحدهما أعظم من الآخر وهو كتاب وهو كتاب الله حبل ممدود من السماء إلى الأرض وعترتي أهل بيتي لن يفترقا حتى يردا على الحوض فانظروا كيف تخلفوني فيهما ( م ).[/rtl]
[rtl]عن عمر بن الخطاب قال أما إن نبيكم ( صلى الله عليه وسلم ) قال إن الله تعالى يرفع بهذا الكتاب أقواما ويضع به آخرين وعن الحارث الأعور قال مررت في المسجد فإذا الناس يخوضون في الأحاديث فدخلت على علي فقلت يا أمير المؤمنين ألا ترى الناس قد خاضوا في الأحاديث قال أو قد فعلوها قلت نعم قال أما إني سمعت رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) يقول ألا إنها ستكون فتنة فقلت ما المخرج منها يا رسول الله قال كتاب الله فيه نبأ ما كان قبلكم وخبر ما بعدكم ما بينكم والفصل ليس بالهزل من تركه من جبارة فصمه الله ومن ابتغى الهدى في غيره أضله الله وهو حبل الله المتين وهو الذكر الحكيم وهو الصراط المستقيم وهو الذي لا تزيغ به الأهواء ولا تلتبس به الألسنة ولا تشبع منه العلماء ولا يخلق عن كثرة الرد ولا تنقضى عجائبه هو الذي لم تنته الجن أسمعته حتى قالوا إنا سمعنا قرآنا عجبا يهدي إلى الرشد فآمنا به من قال به صدق ومن عمل به أجر ومن حكم به عدل ومن دعا إليه هدى إلى صراط مستقيم خذها إليك يا أ ' ور أخرجه الترمذي [/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl]عن عثمان عن النبي ( صلى الله عليه وسلم ) قال خيركم من تعلم القرآن وعلمه ( ق ) عن عائشة قالت قال رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) الماهر بالقرآن مع السفرة الكرام البررة والذي يقرا القرآن ويتتعتع فيه وهو عليه شاق له أجران ( قوله الماهر بالقرآن ) يعني الحاذق الكامل الحفظ الجيد التلاوة وقوله مع السفرة الكتبة من الملائكة والبررة المطيعون لله تعالى فيما يأملا به ومعنى كونه من الملائكة أن له منازل في الجنة يكون فيها رفيقا لهم وقوله يتتعتع أي يتردد في تلاوته لضعف حفظه له أجران يعني يحصل له أجر بسبب القراءة وأجر بسبب تعبه فيها أو المشقة التي تحصل له فيها وليس معناه أن له أجرا أكثر من الماهر بل الماهر أفضل منه وأكثر أجرا.[/rtl]
[rtl]( ق ) عن أبي موسى الأشعري أن النبي ( صلى الله عليه وسلم ) قال مثل المؤمن الذي يقرأ القرآن كمثل الأترجة طعمها طيب وريحها طيب ومثل المؤمن الذي لا يقرأ القرآن كمثل التمرة طعمها طيب ولا ريح لها ومثل الفاجر الذي يقرأ القرآن كمثل الريحانة ريحها طيب ولا طعم لها ومثل الفاجر الذي لا يقرأ القرآن كمثل الحنظلة طعمها مر ولا ريح لها فيه جليل على فضيلة حفاظ القرآن واستحباب ضرب الأمثال لإيضاح المقاصد .[/rtl]
[rtl]عن ابن مسعود قال قال رسول الله من قرأ حرفا من كتاب الله فله حسنة والحسنة بعشر أمثالها لا أقول ألم حرف ولكن ألف حرف ولام حرف وميم حرف أخرجه الترمذي.[/rtl]
[rtl]وقال عن عبد الله بن عمرو بن العاص قال قال رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) يقال لصاحب القرآن اقرأ وارق ورتل كما كنت ترتل في الدنيا فإن منزلك عند الله آخر آية تقرؤها أخرجه الترمذي[/rtl]
[rtl]وقال حديث حسن صحيح عن أبي هريرة عن النبي ( صلى الله عليه وسلم ) قال يجئ القرآن يوم القيامة فيقول يا رب حله فيلبس تاج الكرامة ثم يقول يا رب زده فيلبس حلة الكرامة ثم يقول يارب ارض عنه فيرضى عنه فيقال اقرأ وراق ويزاد بكل آية حسنة أخرجه الترمذي [/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl]معاذ الجهني عن أبيه أن رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) قال من قرأ القرآن وعمل به ألبس والده يوم القيامة تاجا ضوؤه أحسن من ضوء الشمس في بيوت الدنيا لوكانت فيكم فما ظنكم الذي عمل بهذا أخرجه أبو داود.[/rtl]
[rtl] عن علي ابن أبي طالب رضي الله عنه قال قال رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) من قرأ القرآن فاستظهره فأحل حلاله وحرم حرامه أدخله الله به الجنة وشفعه في عشرة من أهل بيته كلهم قد وجبت لهم النار أخرجه الترمذي[/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl]( ق ) عن أبي هريرة قال قال رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) وما أذن الله لشيء كأذنه لنبي يتغني بالقرآن يجهر به معنى أذن في اللغة استمع ولا نحمله على الإضغاء فإنه يستحيل على الله تعالى بل هو كناية عن تقريبه قارئ القرآن وإنزال ثوابه في ذلك وذلك لأن سماع الله لا يختلف فوجب تأويل الحديث وقوله يتغنى بالقرآن أي يحسن صوته به ويكون ذلك مع تخزيم وترقيق في القراءة وقيل معناه يستغني به عن الناس والقول الأول أولى ويدل عليه سياق الحديث وهو قوله يجهر به ( خ ).[/rtl]
[rtl]عن أبي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) ليس منا من لم يتغن بالقرآن [/rtl]
[rtl] [/rtl]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://almobine.yoo7.com
 
في فضل القرآن وتلاوته وتعليمه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
المبين :: الفئة الأولى :: المنتدى الأول-
انتقل الى: